البروتين النباتي

البروتين النباتي

البروتين النباتي نقدم لكم افضل واقوى  العروض الجديدة والحصرية على موقع بلاش عروض التوفير المدهشة والرائعة 

تابعونا لتشاهدوا كل جديد  ومميز لدى شركات المملكة في عروض اليوم

 

البروتين النباتي

 حيث تعد البروتينات النباتية من البروتينات غير الكاملة التي تفتقد إلى واحدٍ أو أكثر من الأحماض الأمينية الأساسية،

كما تعد معظم الأغذية النباتية مصدرا للبروتين غير الكامل،كما من الجدير بالذكر أنَ الأحماض الأمينية الأساسية

التي لا تتوفر بشكل كاف في المصادر النباتية هي:

الميثيونين  إذ إن كميته في البقوليات تعد منخفضة، وكذلك اللايسين  حيث تكون كميّته في الحبوب والبذور منخفضة،

والتريبتوفان  ومن الجدير بالذكر أن انخفاض استهلاك هذه الأحماض الأمينيّة يرتبط بانخفاض مستويات إنتاج البروتين في الجسم،

كذلك  يجدر الذكر أن هناك نوع آخر من البروتينات وهي البروتينات الكاملة التي تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية بكميات الكافية،

ومن الأمثلة عليها؛ الأطعمة الحيوانية كمنتجات الألبان، والبيض، واللحوم، والدواجن، وكذلك المأكولات البحرية،

بالإضافة إلى فول الصويا.

وتقسم الأحماض الأمينية إلى نوعين رئيسيين، وهما: الأحماض الأمينية الأساسية  والتي لا يمكن للجسم صنعها ويجب الحصول عليها من الطعام،

وعددها تسعة، أما النوع الثاني فهو الأحماض الأمينية غير الأساسية، والتي يستطيع الجسم تصنيعها من الأحماض الأمينية الأساسية

الموجودة في الطعام، أو عن طريق التحلل الطبيعي للبروتين داخل الجسم،

فوائد البروتين النباتي 

 تقليل خطر الإصابة بالسكري:

إذ أشارت دارسة   إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية تؤثر بشكل إيجابي في مرض السكري من النوع الثاني،

كما تحد من مضاعفاته على الأوعية الدموية؛ حيث إن استهلاك فواكه وخضروات معينة، كالخضروات الجذرية، والخضروات الورقية الخضراء،

والتوت، والعنب،كذلك التفاح يرتبط بانخفاض معدلات الإصابة بمرض السكري، كما ثبت أن البقوليات تحسن حالة مقاومة الجسم للإنسولين،

وتقلل خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي كذلك  أن استهلاك المكسرات والألياف يرتبط بتقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني

كما من الجدير بالذكر أن تغيير نوع ومصدر الكربوهيدرات المكررة عوضاً عن غير المكررة،

والدهون الأحادية غير المشبعة والمتعددة غير المشبعة

عوضاً عن الدهون المشبعة والمتحولة، والبروتين النباتي عوضا عن الحيواني يلعب دوراً رئيسيا في تقليل خطر الإصابة

وتطور مرض السكري من النوع الثاني؛لذا فإن تغيير نوع البروتينات وحده غير كاف، بل إن نوع الكربوهيدرات والدهون،

والنمط الغذائي بشكل عام يلعب دورامهم في تقليل خطر الإصابة بالسكري.[

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *