الشرق الاوسط و وباء كورونا

تعلن صحة العالمية للشرق الأوسط أنه يعاني من الفريق الطبي العاملين بمجال التمريض ولكن أبدت منظمة الصحة العالمية أنها متفائلة لقدرة الدول العربية دول الشرق الأوسط على احتواء وباء كورونا . لكم السعودية تؤكد أن الإصابات لديها تصل خلال الأسبوع إلى 200 الف أصابة

حيث  مسؤولو منظمة الصحة العالمية قالو ، يوم الثلاثاء (7/ابريل/نيسان 2020) وهذا أن معظم بلدان الشرق الأوسط تشهد زيادة يومية مقلقة في حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا ولكم المنظمة لا تزال أمامها فرصفرصة لاحتواء التقشي.

واكدت المنظمة تسجيل ما يتجاوز 77 الف اصابة ونحو أربعة آلاف وفاة في منطقة شرق البحر المتوسط التي تشمل بلدان الشرق الأوسط وباكستان وافغانستان والصومال وجيبوتي لكنها لا تضم تركيا.

وقال ريتشارد برينان، مدير الطوارئ في المكتب الإقليمي للمنظمة أن نحو 78 بالمئة من هذه الإصابات في إيران فيما سجلت بقية البلدان الأخرى أقل من أربعة آلاف إصابة ومعظمها شهد أقل من الف اصابة.

وقال ريتشارد برينان. مدير الطوارئ في المكتب الإقليمي للمنظمة، أن نحو 28 بالمئة من هذه الإصابات في إيران فيما سجلت بقية البلدان الأخرى أقل من أربعة آلاف إصابة ومعظمها شهد أقل من الف اصابة. وقال برينان في إفادة صحفية في القاهرة أن معدل الوفاة في المنطقة يماثل المعدل العالمي، مضيفا أن هناك مؤشرات مشجعة على استقرار معدل الحالات الجديدة في إيران في أيام الماضية على الرغم من أن هناك بلدان الأخرى أقل من أربعة آلاف إصابة ومعظمها شهد أقل من الف اصابة.

وقال برينان في إفادة صحفية في القاهرة أن معدل الوفاة في المنظمة يماثل المعدل العالمي، مضيفا أن هناك مؤشرات مشجعة على أن هناك مؤشرات مشجعة على استقرار معدل الحالات الجديدة في إيران في الأيام الماضية، على الرغم من أن هناك بلدانا أخرى تواجه خطر زيادة الحالات

أما في تونس فقد هدد وزير الداخلية بفرض الإقامة الجبرية على المخالفين للحجر الصحي العام في مسعى لفرض المزيد من التزام في ظل مخاوف من تفشي وباء فيروس كورونا المستجد. وقال الوزير هشام المشي أن الأجهزة الأمنية ستقوم بإيقافات وستفرض الإقامة الجبرية على المخالفين بسبب خروقات متكررة للحجر الصحي العام، بينما تؤشر وزارة الصحة إلى اسبوعين جاسمين في مكافحة الفيروس القاتل. وهكذا نبين أهمية الالتزام بإجراءات الوقاية وضرورة الحفاظ على الصحة العامة.

الشرق الاوسط و وباء كورونا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *