عدد السعرات الحرارية في التفاح

عدد السعرات الحرارية في التفاح

عدد السعرات الحرارية في التفاح ,التي تقدمها لكم في عروضنا الجديدة  , زوارنا الاعزاء نقدم لكم في كل اسبوع العديد من العروض الرائعة و الجديدة حيث تجدون في عروضنا افضل العروض تابعنا من خلال موقعنا بلاش في عروض اليوم

تُمثّل حبّة التفاح المتوسّطة ما يعادل كوباً ونصف كوب، وهذا المقدار يزوّد الجسم ب95 سعرة حرارية، وتمثل هذه الكمية من التفاح
أكثر من نصف الكمية الموصى بتناولها بالنسبة لشخص يستهلك 2000 سعرة حرارية في اليوم؛ حيث إنّ الكميّة الموصى بها لذلك
الشخص تعادل كوبين من الفواكه بينما تحتوي حبّة التفاح كبيرة الحجم على 116 سعرة حرارية، في حين تحتوي حبة التفاح الصغيرة
على 77 سعرة حرارية. كما يحتوي الكوب الواحد من التفاح المجفف على 209 سعرات حرارية.

عدد السعرات الحرارية في التفاح الأخضر والأحمر يوجد اختلاف بسيط جداً في عدد السعرات الحرارية الموجودة في كل لون وهذا
الاختلاف لا يكاد يُذكر، ولكن يمكن القول إنّ التفاح الأخضر بأنواعه يكون أقلّ بما نسبته 10% من السعرات الحراريّة والكربوهيدرات،
فعلى سبيل المثال تحتوي 100 غرامٍ من التفاح الأخضر من نوع Granny smith على 58 سعرة حرارية، و13.61 غراماً من الكربوهيدراتت في حين تحتوي 100 غرامٍ من التفاح الأحمر على 59 سعرة حرارية، و14.1 غراماً من الكربوهيدرات

الفوائد الصحية للتفاح

1. غني بمضادات الأكسدة : يعد التفاح من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة، حيث يحتوي على الكويرسيتين (Quercetin) الذي يمتلك
بعض الخصائص المضادة للالتهابات، والفيروسات، والأورام، والاكتئاب.

2. المساعدة في تخفيف الوزن :يعد تناول التفاح قبل الوجبات من العوامل التي تساعد في تسريع عملية الشبع والتقليل من تناول
الطعام، بسبب احتوائه على الألياف والمياه التي تساعد في تخفيف الجوع والشهية.

3. تعزيز صحة القلب :بسبب احتواء التفاح على كميات جيدة من البوتاسيوم يساهم ذلك في تنظيم ضغط الدم وتحسين صحة القلب،
ولاحتواء التفاح على الألياف يساهم ذلك في خفض الكولستيرول في الدم.

4. المساعدة في تنظيم سكر الدم :إن تواجد الألياف في التفاح يحسن من عملية الهضم، ويمنع الارتفاع السريع في مستوى سكر الدم،
وبالتالي قد يساعد في تقليل خطر مرض السكري.

5. إمكانية التقليل من خطر السرطان :إن التفاح من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة كما ذكرنا، وهذا من شأنه تقليل خطر الإصابة
بالسرطان نوعًا ما. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *