نحت الوجه بالليزر

نحت الوجه بالليزر:

ما هي عملية نحت الوجه بالليزر ؟
هي إعادة تشكيل ملامح الوجه من خلال إزالة الرواسب الدهنية تحت الجلد ،

وقد يشمل نحت الوجه أيضاً إعادة التشكيل الجراحي للعظام والغضاريف

أو إضافة أيّ من مواد التحشية من أجل إحداث الإمتلاء المطلوب والوصول إلى النتائج المرغوبة .

ويتم نحت الوجه من خلال مجموعة مختلفة من الاجراءات التي تعتمد في المقام الأول الى شفط الدهون المتراكمة تحت سطح الجلد ،

سواءً بالطرق التقليدية أو من خلال التقنيات الحديثة مثل تقنية الليزر أو باستخدام مواد التحشية والحقن أو باستخدام الخيوط الجراحية .

إيجابياتها:


تعزيز الثقة بالنّفس : تساعد جراحة نحت الوجه في تحسين المظهر العام للشخص مما يساهم في تعزيز ثقة الشخص في نفسه وزيادة احترامه لذاته .


التقليل من بروز الخدّ : تؤثر عملية نحت الوجه على الدهون المتراكمة تحت سطح الجلد مما يساهم في تقليل بروز الخد بصورة ملحوظة وجعله يبدو بمظهر أفضل .


نتائج دائمة : توفّر عملية نحت الوجه نتائج دائمة نسبياً حيث أنك في الغالب لن تضطر الى تكرار هذه الجراحة خلال وقت قصير

نظراً لما توفّرة من نتائج تدوم طويلاً ( ما عدا في حالة حقن الفيلر ) .


قِصر فترة التعافي : مع استخدام التقنيات الحديثة مثل تقنية الليزر في عملية نحت الوجه تقل فترة التعافي المطلوبة لهذه العملية

مما يعطي المريض الفرصة للعودة الى ممارسة حياته بشكلٍ طبيعي .

مخاطر العملية:

وتشمل أعراض الحساسية تلك : ( انخفاض ضغط الدّم ، صعوبة عملية التنفس ، الجلطات الدموية في القدمين ، بالإضافة إلى الجلطات الدموية في الرئتين ،

القصور في وظائف القلب ، الاصابة بالقيء والغثيان المستمر بعد الخروج من الجراحة ) .


أولا مخاطر التندّب : تنطوي معظم جراحات الوجه على القيام بعمل مجموعة من الشقوق من أجل الوصول الى الأنسجة الداخلية للوجه

مما يزيد من احتمالية تعرّض المريض لخطر التندّب .


كذلك مخاطر العدوى : وهو أحد الأخطار المحتملة لعملية نحت الوجه وخاصةً لدى الأفراد الذين يخضعون لجراحة شفط دهون الوجه بالطرق التقليدية

، كذلك ويمكن تفادي هذه المشكلة من خلال الاهتمام والعناية بإجراءات النظافة والتعقيم من قبل الطبيب الجراح والمركز الطّبي


إضافة إلى الكدمات والتورّم : وهو أحد المخاطر الشائعة لمثل هذا النوع من العمليات

والتي يسهل التعامل معه لاحقاً من خلال استخدام كمادات المياه الباردة

والكريمات الملطّفة والمضادة للالتهاب لمدة أسبوعين على الأقل من بعد الانتهاء من الجراحة .


أخيرا مخاطر النزيف : من المحتمل حدوث بعض النزف الطفيف أثناء إجراء الجراحة نتيجة ضعف الأنسجة والشعيرات الدموية الموجودة في هذه المنطقة

والذي يسهل التعامل معه باستخدام الأدوية القابضة للأوعية الدموية .

تابعو اخبار السوق عبر موقعنا بلاش نت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *